بعد ثلاثة عقود على اتفاق السلام بين الأردن وإسرائيل، كيف ينظر الطرفان إلى مستقبل معاهدة وادي عربة؟
تمويل مشاريعها: إذا كان لدى المرأة مشروعٌ خاصٌّ بها، فإنَّها قد تحتاج إلى المال لِتمويله.
وبالنسبة للعديد من أمثال هادلي، فإن الأمر قد يتعلق بشيء آخر، ألا وهو تضافر عوامل، قد تشمل عدم توافر الموارد، أو أزمات مالية، أو الفشل في مقابلة الشخص المناسب في الوقت المناسب. ويشير البعض إلى ذلك بمصطلح "العقم الاجتماعي".
أجرى هادلي مقابلات مع رجال آخرين لم ينجبوا في بريطانيا، أعربوا جميعاً عن حزنهم وخسارتهم، وقالوا إن هناك "شيئاً مفقوداً" في حياتهم.
يمكن للرجل أن يُساعد المرأة على بناء علاقات إيجابية مع أشخاصٍ يُساعدونها على تحقيق طموحاتها، وذلك من خلال تعريفها إلى أشخاصٍ ناجحين ومُلهمين وتشجيعها على التواصل معهم.
لعلَّ مسؤولية الرجل في تقديم الدعم الاجتماعي للمرأة من أصعب المهام، فهذا يضعه في مواجهة صارمة مع المجتمع، فإمَّا أن ينصاع لرغبات المحيط ويقمع طموح شريكته، أو أن يختار العقل والعدالة ويدعمها اجتماعياً للوصول إلى هدفها، وإليك بعض الطرائق التي يُمكن للرجل من خلالها مساندة المرأة اجتماعياً لتحقيق طموحها:
كيف تلعب المنافسة بين "الرجل والمرأة" دوراً في الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
كان محمد أيغون وقدير نورمان من بين موجة "العمال الوافدين" الأتراك الذين ساعدوا في دعم الاقتصاد في ألمانيا في أعقاب الحرب، واستعانوا بالشاورما التركية التقليدية وطوروها نور إلى شطيرة سهلة الأكل، على نحو أصبحت به الآن تمثل قوة اقتصادية.
تبدو النهائية الأخلاقية السعيدة وكأنها مقحمة على الفيلم، الذي رغم نهايته تلك يبدو مليئا بالمؤامرات وأسئلة البحث عن الذات.
الانتخابات الأمريكية: لماذا غابت المرأة عن منصب الرئاسة في الولايات المتحدة؟
جرَت العادة في ثقافات متعدِّدة على إقصاء الجنس الأنثوي من عدد من جوانب الحياة، واقتضت بعضها على حصر النساء في قوقعة البيت والإنجاب وإرضاء الرجل وتلبية احتياجاته، وكأنَّ هذا المخلوق لا كياناً له ولا عقلاً ولا مطامحَ ولا رغبات، والشكر لله أنَّ هذه المعتقدات قد بدأت بالانسحاب، وبدأت ساحات النجاح تذخر بأسماء نساء رائدات في مجالات عدة، فأثبتت المرأة أنَّها أهلٌ لذلك، وأنَّها لا تنقص عن الرجل في شيء، الأمر الذي عدَّه بعضهم تهديداً لمكانة الرجل وزعزعة لعرشه.
وعلى الرغم من جميع محاولاتها لتجنب النقاش حول الموضوع، يبدو أن مسألة الجنس ستكون حاسمة في هذه الحملة.
ولا تفرق هذه الإحصاءات بين النساء والرجال، لكن مارثا تقول إن معظم صديقاتها لا يرغبن في إنجاب طفل بينما يرغب جميع الرجال في ذلك.
ويلعب وودي هارلسون دور ستيف شميدت، الخبير الاستراتيجي الذي يصرّ على أن على ماكين (إد هاريس) أن يفعل شيئاً يغيًر من قواعد اللعبة، مثل اختيار امرأة، ليحظى بفرصة التغلّب على أوباما.